فيروس كورونا

محطة مصر يركز على ظروف معيشة العمال المصريين المهاجرين في الأردن، ويهدف إلى تزويدهم بمنصة يعبرون من خلالها عن أنفسهم في محاولة لمساعدتهم على تحمل شظف عيشهم. في هذه المقالة، يتحدث الكاتب عن هذا البرنامج موضحا قصص النجاح التي حققها.

مع تفشي جائحة كورونا (كوفيد 19) فرض الأردن أشد إغلاق على مستوى العالم. تلقى العمال المصريون المقيمون في المملكة ضربة قاسية بعد أن فقدوا أشغالهم، وباتوا يناضلون من أجل لقمة عيش، تحت وطأة ظروف سكن مزرية وعدم القدرة على العودة إلى ديارهم.