توظيف سياسي لفرض عقوبات جماعية ونسف الوحدة الفلسطينية - بقلم د. رينيه فيلدانجل

عمليات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية بعد اختفاء ثلاثة مستوطنين

أثارت إسرائيل تصعيداً جديداً في مناطق الحكم الذاتي الفلسطينية من خلال مداهمات وعمليات أمنية وعسكرية انتقامية واسعة النطاق ضد حركة حماس والمدنيين الفلسطينيين. عمليات الجيش الإسرائيلي هذه في عام 2014 هي الأكبر في الضفة الغربية منذ انتهاء الانتفاضة الثانية عام 2005، بحسب تعليق المؤرخ الألماني د. رينيه فيلدأنغل - مدير مكتب مؤسسة هينرش بل/ مكتب فلسطين والأردن لموقع قنطرة.

في الثاني عشر من يونيو/ حزيران 2014، يُعتقَد بأن ثلاثة شبان إسرائيليين قد اُختُطِفوا بالقرب من مستوطنة غوش عتسيون. "يُعتقد"، لأنه لم تعلن حتى اللحظة أية جهة مسؤوليتها عن اختطافهم. حتى ملابسات اختفائهم لا تزال غير واضحة. لكن إذا كان اختفاؤهم خطفاً، فإن ذلك مرفوض بشدة، لأن الإرهاب والعنف ليسا وسيلة لتحقيق الأهداف السياسية.

لقد تم نشر هذا التعليق لـ د. رينيه فيلدانجل باللغة الإنجليزية والعربية على الصفحة الإلكترونية لـ قنطره Qantara.de

لقراءة التعليق كاملاً الرجاء الضغط على الرابط